مجلة المعرفة

<b></b> <b><b> </b> لم نذكر حادثة بشعة قام بها العبيديون والتي لم تخطر على بال الزنادقة والفجار ولكنها خطرت على بال الحاكم منصور العبيدي. وهي حادثة محاولة نبش قبر النبي ﷺ

<b> </b> <b> لا يمكن أن تكون هناك دولة ولا يكون هناك إنجازات حضارية قامت بها، والمعالم والمنجزات الحضارية تدل على نجاح إداريا ودنيويا. ولكنها ليست معيارا لتحديد

<b> </b> <b> بعد حكم دام لأكثر من ٢٠٠ سنة وبتعاقب ١٤ حاكما للدولة العبيدية. سقطت الدولة العبيدية.  ودعمت في أثناء حكمها أخوانهم الحشاشين(لهم مقال سابق)، وكما سبق

<b></b> <b></b> <b> بلغ الغلو والكفر و بالعبيدين مبلغا عظيما، حتى ادعى حكامهم وعلماءهم ألوهية وربوبية الحاكم العبيدي.  ولن أنقل ما قاله أولئك الزنادقة في الحاكم العبيد

<b></b> <b></b> <b> تنبيه: هذا المقال هو الجزء الثاني من سلسلة الدولة العبيدية، لذلك ينصح بالرجوع للمقال السابق (الحركة الإسماعيلية)</b> <b></b> <b> بدأت الحركة الإسماعيلية كما أسلفنا في

<b> </b> <b> سنبدأ بإذن الله سلسلة الدولة العبيدية، التي كانت خنجرا مسموما في جسد الأمة الإسلامية وانتسبوا زورا وبهتانا إلى فاطمة رضي الله عنها،وقد حكمت لأكثر